
مدعي الشيوعية (ع) زرعته المخابرات الأمريكية في التنظيم الشيوعي مع مقدم الشاب عبد الخالق محجوب إلى السودان .
المذكور متزوج من امرأة غربية تعمل في السفارة الأمريكية .
تم تاهيله للتاثير على قرار عبد الخالق و السيطرة عليه فكريا واستدراجه إلى فخ ثورة مايو ثم انقلاب 19 يوليو 1971 ليلقى حتفه و قد كان .
يكيف أمنيا بأنه عميل للمخابرات الأمريكية .
مسؤول أجهزة الأمن في الحزب عضو اللجنة المركزية ( م أ س ) جنده محمد ابراهيم نقد احد قدامى الامنيين في الحزب ، و ضمه للمكاتب الأمنية حتى صار مسؤولا عنها .
عندما استولى على أموال الحزب بعد إعدام عبد الخالق و رفاقه و اودعها ثم استثمرها في لندن (عدوة الشيوعية ) لمصلحته الشخصية ، بمعاونة رجل الأعمال الشيوعي (A – X) مسؤول استثمارات الحزب ، يؤكد انه جاسوس للمخابرات البريطانية الداخلية MI5 لان السودان يعتبر ضمن المستعمرات البريطانية السابقة .
و تكييفه الأمني جاسوس .
ضابط الأمن السابق ( ع) تدرب في ألمانيا الشرقية و بعد انهيار جدار برلين ورثته مخابرات الماتيا الغربية .
اخترق الإنقاذ عبر بوابة احمد عبد الرحمن من باب من خدعنا بالاسلام انخدعنا له .
التكييف الأمني جاسوس .
د. طارق محمد عمر .
الخرطوم في يوم الجمعة 20 يونيو 2025 .